من طرف ???? الجمعة 02 يوليو 2010, 12:22 pmعلمت من أحد الأصدقاء أن الكاتب والناقد الرياضي سليمان البلوشي قد تم إستدعائه مؤخراً من قبل الإدعاء العام على خلفية شكوى تقدم بها طلال العامري عضو مجلس إدارة الاتحاد الحالي،،، ورئيس نادي المصنعة سابقاً،،، وممثل ولاية المصنعة في مجلس الشورى سابقاً،،،وتعود حيثيات الدعوى أن طلال العامري يعتقد أن سليمان البلوشي كان يقصده هو في عموده في جريدة الزمن والمنشور يوم الثلاثاء 5 يناير لعام 2010م بعنوان (عندما يعبث الكلمنجيون)، والدعوى الآن في الإجراءات القضائية،،،وكما نعرف بأن طلال العامري أقام أيضاً دعوى قضائية على وزارة الشؤون الرياضية متهماً إياها عدم اتباع الإجراءات القانونية في عقد الجمعية العمومية الأخيرة لنادي المصنعة والتي انتهت بفوز يوسف المجيني الرئيس الحالي للناديي،،، وخسرها أخيراً في الإستئناف.
العجيب أن يشتكي طلال العامري على الكاتب سليمان البلوشي بعد أكثر من الأربعة أشهر من صدور العمود؟
واخبرني أحد الأخوة من ولاية المصنعة أن طلال العامري أعلن بنيته للترشح لعضوية مجلس الشورى القادم لتمثيل ولاية المصنعة في المجلس،،،
مرفق لكم العمود الذي يستند إليه طلال العامري في شكواه وهو بعنوان (عندما يعبث الكلمنجيون)...
سليمان البلوشي
صاحبنا "الكلمنجي" كان رئيساً لأحد الأندية الرياضية لفترة ليست بقصيرة، وخلال فترة ترأسه للنادي كثرت المشاكل في النادي، فأنقطعت العلاقة بين النادي وبين العديد من الفرق الأهلية التابعة له، "الكلمنجي" كان يقول شيئاً ويفعل اشياءً أخرى، انقسمت الولاية في عهده على بعضها البعض لأنه كان وما زال يتقن فن نقل الأخبار الكاذبة من جهة إلى الجهة الأخرى؛ فأختلط الحابل بالنابل!
"الكلمنجي" ولأنه كلمنجي يجيد المدح للآخرين ويتفنن في التلاعب والتشويش على مجريات الأمور استطاع أن يجد له مكاناً في عضوية إحدى أكبر المؤسسات الرياضية الأهلية ومنها بدأت له حكاية أخرى... ولأنه يعشق الفلاشات بشكل جنوني استطاع أن يسًوق (الوهم) من خلال الفلاشات الإعلامية للعديد من الجماهير الرياضية والمتابعين، فأستطاع من خلال ذلك أن يحصل على شعبية كبيرة تناقصت بمرور الوقت، ناديه كان في المقابل يترنح سقوطاً، لم يكن يبالي لأن هدفه هو الظهور الإعلامي حتى ولو كان تحت شعار (خالف تعرف)!
...صاحبنا "الكلمنجي" استطاع أن يواصل مسيرته مستخدماً كافة أنواع الطرق الملتوية حتى نقطة السقوط التي كان يرى البعض أنها (الهاوية) من خلال تصريحه الشهير باتهام زملاء له في مؤسسة رياضية كبيرة بالفساد والتلاعب، وأنه يملك الأدلة والمستندات التي تثبت ادانتهم، وبعد أن رفع أحد هؤلاء قضية تشهير عليه، كنا نجزم بأن صاحبنا "الكلمنجي" سيظهر بمستندات الإدانه لتطهير المؤسسة ...إلا اننا صدمنا بقيامه بنشر إعلان مدفوع الأجر في الصحف المحلية يعلن فيه للجميع أنه (كذااااب)!! ثم يختفي لفترة عن الفلاشات، إلى موعد الانتخابات لتلك المؤسسة حيث نتفاجأ بأن يأتي "الكلمنجي الذي اعترف بالكذب سابقاً" في المرتبة الأولى في الانتخابات مع مرتبة (الشرف)!...ويدخل مرة أخرى لتلك المؤسسة الرياضية لينقلب فيما بعد على رئيسها محاولاً الإطاحة به مع أننا نتذكر جيداً أنه كان يمدح ذلك الرئيس لدرجة أننا اعتقدنا أنه سيرفعه لمكانة أعلى من البشر الخطاؤون!
بعد أن ذاق منه ناديه الأمرين انقلب عليه المصلحون بمساعدة الجهات المعنية لتعديل أوضاع النادي، فأستطاعوا أن ينتخبوا شخصية رياضية معروفة؛ لها احترامها وانجازاتها، والحقيقة أن النادي في ظل الإدارة الحالية ينعم بالاستقرار والهدوء الإيجابي الذي انعكس أيضاً على الولاية...ويأبى صاحبنا "الكلمنجي" إلا أن يعكر الأجواء من خلال إدعائه بأن إجراءات عقد الجمعية العمومية للنادي فيها الكثير من المغالطات ومدعياً مرة أخرى أنه يملك المستندات الدالة على ذلك، وكأنه يظن أنه يستطيع خداعنا للمرة العشرون!!
نعتقد أنه ليس الوحيد المتواجد في الساحة الرياضية؛ هؤلاء العابثون متواجدون في مختلف المواقع وبأشكال مختلفة، إنهم يعيثون فساداً في الوسط الرياضي العماني، ولا نعلم لماذا يجدون آذاناً صاغية لدى البعض؟! هل لاستخدامهم في بعض الأوقات كأسلحه لضرب الآخرين؟! هل سيتكرر مشهد انتخاب "العابثين" خلال الانتخابات القادمة؟ هل الجمعيات العمومية للمؤسسات الرياضية راضية عن أفعالهم؟! هل الجماهير الرياضية والإعلام الرياضي راضٍ عنهم؟! لكم أيها "العابثون" نقول (سنفضح كل ما تقومون به من ممارسات تسيئ للرياضة العمانية، فهل أنتم معتبرون؟)
ملاحظة: لكل من يعتقد أنه المقصود في هذا العمود (أنا لا أقصدك)!
العجيب أن يشتكي طلال العامري على الكاتب سليمان البلوشي بعد أكثر من الأربعة أشهر من صدور العمود؟
واخبرني أحد الأخوة من ولاية المصنعة أن طلال العامري أعلن بنيته للترشح لعضوية مجلس الشورى القادم لتمثيل ولاية المصنعة في المجلس،،،
مرفق لكم العمود الذي يستند إليه طلال العامري في شكواه وهو بعنوان (عندما يعبث الكلمنجيون)...
سليمان البلوشي
صاحبنا "الكلمنجي" كان رئيساً لأحد الأندية الرياضية لفترة ليست بقصيرة، وخلال فترة ترأسه للنادي كثرت المشاكل في النادي، فأنقطعت العلاقة بين النادي وبين العديد من الفرق الأهلية التابعة له، "الكلمنجي" كان يقول شيئاً ويفعل اشياءً أخرى، انقسمت الولاية في عهده على بعضها البعض لأنه كان وما زال يتقن فن نقل الأخبار الكاذبة من جهة إلى الجهة الأخرى؛ فأختلط الحابل بالنابل!
"الكلمنجي" ولأنه كلمنجي يجيد المدح للآخرين ويتفنن في التلاعب والتشويش على مجريات الأمور استطاع أن يجد له مكاناً في عضوية إحدى أكبر المؤسسات الرياضية الأهلية ومنها بدأت له حكاية أخرى... ولأنه يعشق الفلاشات بشكل جنوني استطاع أن يسًوق (الوهم) من خلال الفلاشات الإعلامية للعديد من الجماهير الرياضية والمتابعين، فأستطاع من خلال ذلك أن يحصل على شعبية كبيرة تناقصت بمرور الوقت، ناديه كان في المقابل يترنح سقوطاً، لم يكن يبالي لأن هدفه هو الظهور الإعلامي حتى ولو كان تحت شعار (خالف تعرف)!
...صاحبنا "الكلمنجي" استطاع أن يواصل مسيرته مستخدماً كافة أنواع الطرق الملتوية حتى نقطة السقوط التي كان يرى البعض أنها (الهاوية) من خلال تصريحه الشهير باتهام زملاء له في مؤسسة رياضية كبيرة بالفساد والتلاعب، وأنه يملك الأدلة والمستندات التي تثبت ادانتهم، وبعد أن رفع أحد هؤلاء قضية تشهير عليه، كنا نجزم بأن صاحبنا "الكلمنجي" سيظهر بمستندات الإدانه لتطهير المؤسسة ...إلا اننا صدمنا بقيامه بنشر إعلان مدفوع الأجر في الصحف المحلية يعلن فيه للجميع أنه (كذااااب)!! ثم يختفي لفترة عن الفلاشات، إلى موعد الانتخابات لتلك المؤسسة حيث نتفاجأ بأن يأتي "الكلمنجي الذي اعترف بالكذب سابقاً" في المرتبة الأولى في الانتخابات مع مرتبة (الشرف)!...ويدخل مرة أخرى لتلك المؤسسة الرياضية لينقلب فيما بعد على رئيسها محاولاً الإطاحة به مع أننا نتذكر جيداً أنه كان يمدح ذلك الرئيس لدرجة أننا اعتقدنا أنه سيرفعه لمكانة أعلى من البشر الخطاؤون!
بعد أن ذاق منه ناديه الأمرين انقلب عليه المصلحون بمساعدة الجهات المعنية لتعديل أوضاع النادي، فأستطاعوا أن ينتخبوا شخصية رياضية معروفة؛ لها احترامها وانجازاتها، والحقيقة أن النادي في ظل الإدارة الحالية ينعم بالاستقرار والهدوء الإيجابي الذي انعكس أيضاً على الولاية...ويأبى صاحبنا "الكلمنجي" إلا أن يعكر الأجواء من خلال إدعائه بأن إجراءات عقد الجمعية العمومية للنادي فيها الكثير من المغالطات ومدعياً مرة أخرى أنه يملك المستندات الدالة على ذلك، وكأنه يظن أنه يستطيع خداعنا للمرة العشرون!!
نعتقد أنه ليس الوحيد المتواجد في الساحة الرياضية؛ هؤلاء العابثون متواجدون في مختلف المواقع وبأشكال مختلفة، إنهم يعيثون فساداً في الوسط الرياضي العماني، ولا نعلم لماذا يجدون آذاناً صاغية لدى البعض؟! هل لاستخدامهم في بعض الأوقات كأسلحه لضرب الآخرين؟! هل سيتكرر مشهد انتخاب "العابثين" خلال الانتخابات القادمة؟ هل الجمعيات العمومية للمؤسسات الرياضية راضية عن أفعالهم؟! هل الجماهير الرياضية والإعلام الرياضي راضٍ عنهم؟! لكم أيها "العابثون" نقول (سنفضح كل ما تقومون به من ممارسات تسيئ للرياضة العمانية، فهل أنتم معتبرون؟)
ملاحظة: لكل من يعتقد أنه المقصود في هذا العمود (أنا لا أقصدك)!
